2020م - 1444هـ
ماذا لو عاد معتذرًا :
بدأت الرواية : أيفتح بابًا أهال عليه النسيان أتربته ؟! بابًا أُغلق بسلاسل من ألم وفقد ! أي مفتاح قد يفتح هذا الباب !
وأضافت ميلاء : أيمحي الليالي التي قض فيها مضجعي أبكي على فراقه؟
وأطوف الأرض بحثًا عن وجهٍ يشبهه! ما عادت عودته تنفع.. ثم أجابت سارة: بعدما رحل وترك قلبي حطامًا؟
لن تبرئ عودته الجرح الغائر في قلبي..
بنبرة متحشرجة تبعتها ياسمين: كنت أدور في فلكه فجرني إلى ثقب أسود عظيم .. نجا وشردت أنا في فضاء الحياة.
أردفت منة: كان غيابه المفاجئ كموت الغفلة، أيحيي الندم أمواتًا تحت الثرى؟
وختمت ريما ساخرة: لم؟ لقد مرت بعده ألف حكاية .. لم يكن سوى فصلاً تافهًا في حياتي الطويلة .
كتاب
رواية ميلاء يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية ميلاء اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل