2019م - 1444هـ
كنا نخشى حتى الخروج في أوقات الشتاء . فكنا نراها من خلف الشباك المطل على حديقة جارنا ، كنا نرى حركتها بجنون مع كل صرصرة للمنزل ناتجة عن هزيم الرعد ، كانت تهتز وتهتز في جميع الجهات ، حتى سعف النخل كان يرتجف وبنحرك بجنون هو الآخر . مجرد إعادة هذه الذكرى بذهنی تجتاحني قشعريرة يرتجف لها جسمي قبل قلبي
.
كتاب
رواية لا تنظر خلفك يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية لا تنظر خلفك اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل