2016م - 1444هـ
ونجلاها، مع تردّي الأحوال في بلدها، إلى كندا.
ذات يوم رأت- من لا تعتبر نفسها كاتبة محترفة- أنّ ما تسمّيه " خربشات" قد يهمّ صديقاتها وأصدقاءها وقد يصير كتابًا هو في الواقع نشيد حبّ لموطنها الأصليّ بروائحه وبيوته الكريمة ولذاك الزمن الزمن الجميل الذي عاشته في كنف أهلها وأقاربها.
بحبّ مصفّى وبطيبة وحنين، تصف الكاتبة لقرّائها بغداد اليوم بفسادها ومتسوّليها دفء أهلها الذين لا أهل سواهم.
كتاب
سارقُ اللّافندر يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
سارقُ اللّافندر اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل