2008م - 1444هـ
كانت كتابة الرواية تشبه زراعة حقل من الأفيون يخدرني إلى أجل مسمى. فَصَدَ مني الكثير من الكلام كي تعود الروح إلى دورتها المطمئنة بضع سنين حتى يتراكم كلامٌ آخر.. تفيض به المسارب والطرقات ومحاولات التفادي والإنكاروتنمو على القلب مرة أخرى أعشابه العشوائية المعتادة وينتابني الصحو المؤلم عندما ينتهي مفعول الرواية السابقة!
كتاب
طوق الطهارة يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
طوق الطهارة اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل