الآن تراه ..! قد تكون وحيدًا وقـد تكون بين رفاقك .. قـد سعيدًا وقد تكون مكتئبًا .. قد تكون شاردًا أو تكون غارقًا فى التركيز .. الآن تراه .. ورؤيته لا تعنى سوى المزيد من الهلع .. لأن ما تراه هو الموت بعينه ..
كتاب
الان تراه يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
الان تراه اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل