2021م - 1444هـ
أتذكر اللسعة القديمة في قدمي، وصوت أمي الذي يتردد في أذني: "من يسرق اليوم حذاءك يسرق غدًا أرضك"، وأتذكر حسن حين شرحها لي في ذلك اليوم البعيد، قال: "تقصد أمك أن من تركته يسرق اليوم حذاءك دون أن تقاوم، سيسرق غدًا أرضك دون أن يحارب"، سألته حينها: "وما علاقة الحذاء بالأرض؟"، قال: "أنك تملك كليهما"
كتاب
رواية حذاء فادى يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية حذاء فادى اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل