2018م - 1444هـ
يحدثنا الكتاب عن الجنة، وصفات أهلها، والأعمال التي تساعدنا على الوصول إليها..
أثناء سيرك بين دفتي الكتاب تشعر بدونية هذه الدنيا..
يشتاق قلبك للوصول إلى ذاك المكان الذي لا حزن فيه ولا هم..
تشتاق لرؤية الله عز وجل، ورؤية نبيه عليه الصلاة والسلام وصحابته..
تشتاق لمرافقة صحبتك الصالحة التي تمسك بيدك طوال الطريق وتذكرك أن الجنة هي أسمى الأمنيات
عندما تقرأ عن الجنة.. تشعر وكأن قلبك يطير من مكانه ويحلق في عالمٍ آخر، تشعر وكأنك على أتم استعداد أن تتنازل عن كل شيء في مقابل أن تبقى هناك.. إلى الأبد
هذا الكتاب لمن ظل سنوات عديدة بلا هدف .. بلا غاية عُظمة
لمن أخذت الدنيا منه الوقت والمال والجهد والعمر ..فلم يتبقى للآخرة من شيء !!
أخي ... لو علمت علم اليقين أن هناك جنة تنتظرك، و نعيم أبدي، وقصور تتلألأ، وحور تتزين، ونهر يُعد لك مما تشتهيه نفسك وتطيب بها ..
فإن غمست ف نهر الجنة غمسة تُنسيكِ عناء تلك الفانية، فإن نلت نظرة من ذاك النعيم ...فتنعم به وتشد الرحال
وإن نلت نظرة من تلك النيران التي تصعر كل حين !
لكانت الآخرة هي همك.. ولكان الوصال هو طموحك الوحيد ❤
ولكانت الدنيا عندك لا تساوي شيء .. وأن كل ما دون الجنة دون ..
كتاب
تِلك الجنة يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
تِلك الجنة اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل