2014م - 1444هـ
كتاب ترى الحياة عجيبة – يوسف الهاجري



تأليف :يوسف الهاجري



نبذة عن الكتاب :



المحتوى هادف فهو بمثابة تجميع لكل النداءات التي تدعو للإيجابية و الأمل وقوة الإيمان بالله و يعد كتذكير لمن يمر بمشاعر سلبية تعيق تفكيره بشكل سليم، فهو ببساطة كأنك تكلم الصديق اللي يعطيك الأمان بكلامه الحلو والمحفز وبدون مجاملات... بشرط أنك تكون مؤمن برب العالمين





إقتباسات :





“لو كنت صديقي : لعرفت حقاً من أكون وجنبتني سيل الظنون ..”





“قمة الشهامة والشرف :

أن تعرف نقطة ضعف انسان ولا تستغلها ..

أن تعرف اغلاطه وتسترها ..

أن تعرف احتياجاته وتسدها بدون لا يقولها ..”





“أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وابغض بغيضك هوناً ما عسى أن يكون حبيبك يوماً ما ..”





“يحيى بن أبي كثير: تعلموا النية فإنها أبلغ من العمل.”

― يوسف الهاجري, ترى الحياة عجيبة







رسـالة قـبل ما تنــام ؛ [ إن الله احن من أن يري قلبك مُتعلق بشيء ولايعطيه اياه سينُير فؤادك بغيث من السعاده لتُزهر قلبك، سيستجيب لك ويحقق دعواتك سيُفاجئك الله قريبـاً بشيء دعوتَه إياه كثيراً، سيجعلك تسجد شكراً وتبكي فرحا إن الله علي کل شيء قدير ]











" حـياتك ؛ ماتتوقف على شئ .. ولا على أحد ! "

والـ علاقات ؛ " الغير محددة ملامحها بـحياتك "

اتـفه بـكثير ؛ من انـك تقضي وقت، ومحاولات في تحديد هـويتها !





عطايا الله الصحيحة ؛ دائماً تكون واضحة، ويخلق الرب لها قبل وصولها مـكان مناسب بـحياتك !

واما دروسة سـبحانه ؛ قد تكون غير واضحة، ولا تلقى المكان الصحيح لها بـحياتك .. ولكن احياناً ؛. هذه الغاية اللي يرسلها الرب لـ حياتنا ☁️ .. حتى نتعامل معاها، ونتعلم منها .. قد تكون مؤلمة، قاسية، صعبة .. لكن الاكيد انها بالنهاية ماراح تكسرك .. هي اما تقويك .. او تعيد تشكيل كيانك .. هذا "





ا