2011م - 1444هـ
فى هذا الكتاب يتحدّث عن ذكرياته وعن الكتّاب الذين يعتبر نفسه منتمياً إلى إبداعهم ويبدي نحوهم إعجاباً خاصاً، مقسّماً هذا الكتاب إلى تسعة فصول تتفرّع في الغالب عن بعضها البعض.
في الفصل الأوّل يوضح أنه عندما يتحدث فنان عن فنان آخر، فإنه يتحدث (بطريقة غير مباشرة ومواربة) عن نفسه هو، ومن هنا كلُّ النفع في حُكمه. يتتبّع كونديرا، في هذا الكتاب أثر كبار المثقفين، ويقيم تأملات حول أعمال آخرين، ويكشف عن أسرار أدبه هو أيضاً عندما يبوح بجوانب من سيرته الذاتية
كتاب
لقاء يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
لقاء اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل