2011م - 1444هـ
منذ ٦٧ وكل ما نفعله مؤقت "حتى تتضح الأمور" والأمور لم تتضح منذ ٣٠ سنة.
هل من الممكن إعفاء الخاسر والمقهور من السياسة؟ هل من الممكن إبعاده عنها؟"
بأحاسيس راقية وشفافة يصبنا في عودته الى رام الله بعد مغادرته لها منذ ٣٥ عاما.
يعرج مريد الى طفولته في رام الله وحياته هناك كطفل ومراهق قبل أن يغادر الى مصر للدراسة وفِي عام تخرجه يسرق منه وطنه، أحضر الشهادة ولكن خسر الجدار الذي سيعلق عليها الشهادة.
ذكرياته في مصر وفِي الغربة في جميع الدول التي اضطر للعيش فيها خاصة بعد كامل ديفيد ومنعه من التواجد في مصر ورفاقه عن ابنه تميم وزوجته رضوى عاشور.
ويتعرض للسياسة العربية والاسرائيلية بشكل شفاف وحيادي أيضا بين الحكومات والفصائل الفلسطينية.
ويصف غربته وغربة غيره من الفلسطينيين أو العرب، بدون أن يحتقر هذه البلدان بل يصف الإيجابيات من هذه الدول وحبه لها.
كتاب
رواية رأيت رام الله يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية رأيت رام الله اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل