مؤلف الكتاب: الشيخ محمد كريِّم راجح
اصدار الكتاب: الطبعة الأولى
عدد صفحات الكتاب: 612
الناشر: دار المهاجر، المدينة المنورة
سنة النشر: 1994
نبذة عن الكتاب: لقراءات العشر المتواترة من طريق الشاطبية والدرة في هامش القرآن الكريم، يحتوي الكتاب على مبادئ علم القراءات، وأسماء الأئمة القراء الأربع عشر ورواتهم، وفرش الحروف، والقراءات المتواترة، والشاذة، مع ذِكْر توجيهاتها العربية والنحوية. وهو كتاب مهم في بابه؛ لشمول مباحثه، واستيعاب مسائله، وحُسْن عرضه، ودقة منهجه.

القراءات العشر المتواترة من طريق الشاطبية والدرة في هامش القرآن الكريم
القراءات العشر المتواترة من طريق الشاطبية والدرة في هامش القرآن الكريم، يحتوي الكتاب على مبادئ علم القراءات، وأسماء الأئمة القراء الأربع عشر ورواتهم، وفرش الحروف، والقراءات المتواترة، والشاذة، مع ذِكْر توجيهاتها العربية والنحوية. وهو كتاب مهم في بابه؛ لشمول مباحثه، واستيعاب مسائله، وحُسْن عرضه، ودقة منهجه.
القراءات العشر المتواترة من طريق الشاطبية والدُّرة في هامش القرآن الكريم: أهمية الكتاب
تتلخص أهمية هذا الكتاب في أنه يجمع القراءات العشر المتواترة في مكان واحد، سواء ما جاء منها من طريق الشاطبية أو من طريق الدُّرة، لذلك فهو يغنيك عن تعدد النظر في كتب القراءات الأخرى، ويجمع لك كل ما تريد قراءته أو مراجعته واستذكاره عن القراءات العشر بطريقيها الشاطبية والدٌّرة، كما يمتاز هذا الكتاب بسهولة اللفظ، ويسر العبارات، والطريقة المباشرة التي يعرض بها للمسائل والاختلافات عند القراء الأربعة عشر بكلتا الروايتين، فأصبح بذلك ذو فائدة عظيمة وجليلة عند طلبة العلم والدارسين لفن القراءات وعلوم القرآن الكريم، حيث يغني عن حمل الأسفار والبحث في المصنفات المختلفة.
القراءات العشر المتواترة من طريق الشاطبية والدُّرة في هامش القرآن الكريم: محتوى الكتاب
يبدأ المؤلف في تصنيفه للكتاب على الترتيب المصحفي المعروف، فيبدأ بما ورد من قراءات عند الأئمة المعتبرين لهذا الفن في البسملة، ثم ينتقل بنا المؤلف في رحاب آي القرآن العزيز إلى سورة الفاتحة مبتدأ بذكر قوله تعالى- الحمد لله رب العالمين – فيذكر جميع ما ورد من قراءات في جميع ألفاظ الآية الكريمة سواء من طريق الشاطبية أو من طريق الدُّرة، فيذكر ما خالف فيه الأئمة الجمهور- كأن يقول وردت كذا وكذا عند الكسائي أو عند الفراء أو عند ابن كثير – ووردت عند الجمهور بلفظ كذا، إلى أن ينتهي المصنف إلى آخر سورة الناس، ثم يشرع بعدها في ذكر جميع الأئمة العشر وسنة الوفاة، والرواية الواردة عن تلامذة كل قاريء حيث إن جميع القراء قد وردت روايتهم من طريقين منفصلين عن التلاميذ والمتعلمين، ثم يورد ما أُثر عنهم من علامات الترقيم، ثم علامات الوقف والمصطلحات الترقيمية، ثم علامات سجدات التلاوة وما اتفق عليه منها واختلف فيه بين أئمة أهل هذا الفن.