2020م - 1444هـ
تمت زراعة خمسة أنواع من الفلفل الحار في مزرعة أبحاث جامعة هارامايا ، ديري داوا ، إثيوبيا. أجريت التجربة باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) بثلاثة مكررات. تم تخزين الفلفل الأخضر في الظروف المحيطة والتبريد التبخيري. لوحظت فروق معنوية (P 0.05) بين الأصناف وظروف التخزين في التغيرات في جودة الفلفل. أدى التخزين في الظروف المحيطة إلى فقدان الوزن بشكل كبير وتدهور سريع في التركيب الكيميائي. تم تسجيل أعلى وأدنى محتوى رطوبة في Melka Eshet و PBC 600 على التوالي. يقلل المبرد التبخيري من فقدان الوزن ويحافظ على مستويات أعلى من الأس الهيدروجيني وحمض الأسكوربيك وإمكانية التسويق. تم تسجيل أعلى خسارة في الوزن في Melka Dima المخزنة في الظروف المحيطة. تم الحصول على أقل خسارة في الوزن وأعلى محتوى من حامض الأسكوربيك في Mareko Fana المخزن في المبرد التبخيري. بعد 16 يومًا من التخزين ، كانت جميع ثمار الفلفل المخزنة في الظروف المحيطة غير قابلة للتسويق ، بينما تم الاحتفاظ بتلك المخزنة في المبرد التبخيري لمدة تصل إلى 28 يومًا. لوحظ أعلى مستوى لاذع في بيئة التخزين المحيطة مقارنة بالمبرد التبخيري. أظهر التبريد التبخيري أنه يحسن العمر الافتراضي بمقدار أربعة أضعاف مقارنة بالظروف المحيطة. تم تحسين العمر الافتراضي للفلفل في جميع الأصناف التي تم اختبارها بينما تم الحفاظ على خصائص الجودة بشكل أفضل في Mareko Fana مقارنة بالأصناف الأخرى عند حصادها في المرحلة الخضراء الناضجة وتخزينها تحت التخزين المبرد بالتبخير.