2019م - 1444هـ هناك جرائم لا يحاسب عليها القانون ولكن هذا لا يجعلها أقل إجرامًا .. هناك أخطاء مخبأة خلف أبواب البيوت وجدرانها .. ولكن هذا لا يبيحها.. ولأننا نصمت .. يظنون أن الشاذ هو القاعدة ..
ولأن الخطأ شائعًا .. جعلوا منه صوابًا ..
ماذا لو وضعتك الحياة بين اختيارين كلاهما مُرٌّ؛ أن تبقى بائسًا أو ترحل ملعونًا؟
ماذا ستختار؟ أن تعيش بائسًا أم ملعونًا؟ أم ستخلق عالمك الموازي -تمامًا كما فعلت سلمى-.. ولكن! ماذا لو رفضك هذا العالم الموازي هو الآخر؟ أين المفر؟
قد تكتشف أن الإجابة كانت أمام عينيك كل هذا الوقت، ولكنك تأبى أن تراها!
أيًّا كان تفكيرك.. رجاءً رفقًا بسلمى! بطلة الحكاية.. حاول أن تفهمها .. تستوعبها .. أن تسمع لها فربما يأتي يوم تضطر فيه لتفعل مثلما فعلَتْ!
قراءة اونلاين لكتاب رواية أسميتها آسيا
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية أسميتها آسيا
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه ,
وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا