2017م - 1444هـ
إنها رواية تتحدث عن النهاية و الخذلان، إنها رواية تتحدث عن الطرق الغير مألوفه، إنها رواية تتحدث عن الحياة بشكلٍ عام
الكبرياء!! هذا الذي لا يهدمه الزمان أبدًا حتى الحنين لا يقوى على هزيمته، قد نضعف، نشتاق ونحتاج ونتمنى لو أن كل ما حدث في الغياب ما حدث أبدًا، نكتب الرسائل الطويلة الممزوجة بتنهيدات الإحتياج، نستعيد الذكريات والمواقف والتفاصيل، نغفر كما لو كانت قلوبنا لم تتألم من مرارة الوجع أبدًا، نغفر ونسامح تحت عرش الحنين, لكن وقبل أن نسقط يظهر الكبرياء فجأة ليمنعنا حتى عن متابعة أخبارهم، نعود من حيث أتينا من حزن و وجع و آلام وكسر، وبـ الأخير نرتدي قناع القوة من جديد لـ تنتهي لحظات أليمة بطلها الفقدان والكبرياء والوجع.
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية كل الطرق لا تؤدى إلى روما
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
رواية كل الطرق لا تؤدى إلى روما
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من