2015م - 1444هـ
علم تفسير القرآن الكريم من أشرف العلوم وأعلاها منزلةً بين علوم الشريعة، ولا شكّ أنّ حاجة الأمة إليها ماسّةً، يقول المولى -سبحانه-: (قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّـهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ، يَهْدِي بِهِ اللَّـهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ)، وقد حاز أهل التّفسير على غاية الفضل من الله -تعالى-؛ إذ شرّفهم بالانشغال في فهم كلامه -سبحانه-، ومعرفة مُراده في آيات القرآن الكريم، وقد جاء في الأثر أنّ فضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه، وأمّا فضائل علم التفسير فكثيرةٌ بحيث يصعب حصرها في مقال.
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
محاضرات حول تفسير خواتيم سورة البقرة وآل عمران والمعوذات وأذكار بعد الصلاة
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
محاضرات حول تفسير خواتيم سورة البقرة وآل عمران والمعوذات وأذكار بعد الصلاة
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من