2014م - 1444هـ
1 )الحد: هو التعريف:

هو علم يبحث يف القواعد واألدلة اإلمجالية الكلية الموصلة للفقه، وفى كيفية

الإستفادة منها، وحال املستفيد



2 )موضوعه:

الادلة الموصلة إلى معرفة الاحكام الشرعية وأقسامها، واختلاف مراتبها، وكيفية

الاستدلال بها مع معرفة حال المستدل



3 )ثمرته: ثمراته كثيرة ومنها:

1 .القدرة على استنباط الاحكام الشرعية على أساس صحيح سليم.

2 .به تضبط أصول االاستدلال.

3 .إيضاح الوجه الصحيح للاستدلال.

4 .تيسير عملية الاجتهاد، وإعطاء الحوادث الجديدة ما يناسبها من الاحكام.

5 .بيان ضوابط الفتوى، وشروط المفتي وآدابه.

6 .معرفة الاسباب التى أدت إلى وقوع الخلاف بين العلماء، والتماس الاعذار

لهم فى ذلك.

7 .الدعوة إلى اتباع الصحيح المعتبر حيثما كان، وترك التعصب والتقليد

الاعمى.

8 .حفظ العقيدة الاسلامية بحماية أصول الاستدلال.

9 .صيانة الفقه الاسلامي.

10 .ضبط قواعد الحوار والمناظرة، وذلك بالرجوع إلى الادلة الصحيحة المعتبره

11.الوقوف على سماحة الشريعه الاسلاميه و يسرها



4 )فضله:

قال ابن خلدون فى - مقدمته -: "اعلم أن أصول الفقه من أعظم العلوم الشرعية و اجلها قدرا و اكثرها فائده.

ويشهد لفضله ما ورد فى الحث على التفقه يف دين الله - تعالى -، ومعرفة أحكام شرعه، وهذا متوقف على أصول الفقه، فثبت له ما ثبت للفقه من الفضل، إذ هو وسيلة إليه



5 )نسبته:

نسبته إلى غيره : أي مرتبته من العلوم الاخرى، أنه من العلوم الشرعية، وهو للفقه

كأصول النحو للنحو و علوم الحديث للحديث.



6 )واضعه:

أول من ألف فيه كفن مستقل هو الامام الشافعي - رحمه الله -.



7 )اسمه: علم أصول الفقه.



8 )استمداده:

من التتبع والاستقراء لكتاب الله العزيز، وللسنة النبوية، و الاثار السلفية، واللغة العربية، ودلالة العقل الصريح الموافق للنقل الصحيح



9 )حكم الشارع فيه:

فرض كفاية، وفرض عني على المجتهد والمفتى.



10 )مسائله:

مباحثه التى يلتزمها المجتهد و يستفيد منها و يستنبط الاحكام على ضوئها