2014م - 1444هـ كنت أفعل شيئا رغما عني، أرتدي حجابا لا أشعر به ولا أريده، فأنظر بغيرة إلى الفتيات اللاتي يتمتعن بحرية تصفيف شعورهم كما يشأن، يتركونه حرا، أو يصنعون ضفيرة تشبع رغبة لديهن في العودة إلى الطفولة ولو للحظات، كم كنت أود أن أخلع حجابي كلما رأيت فتاة بشعرها، كم كنت أود أن أكون مكانها.
رواية جريئة لموهبة ناضجة لا تهاب مقارعة كافة المحظورات في سبيل الصدق.
قراءة اونلاين لكتاب على فراش فرويد
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
على فراش فرويد
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه ,
وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا