الموقع الأكبر لتحميل الكتب مجانا



معلومات الكتاب
رواية اللقيطة ..
المؤلف : عادل بن عبدالله العبد الجبار

التصنيف : الروايات والقصص

  مرات المشاهدة : 193

  مرات التحميل : 193

تقييم الكتاب



نشر الكتاب



تفاصيل عن كتاب رواية اللقيطة ..
2013م - 1444هـ
نبذة عن الرواية:

عمل نفسي من الطراز الرفيع , و إن عابه بعض التقليدية (التي قد لا تكون تقليدية في الأربعينات) , ففيه تقابل ما يعترك في النفس الانسانية مبسوطًا أمامك على الورق . اختار الكاتب شيحة مهمشة ليتكلم عنها , فآثر الفئة المظلومة التي لم تفعل شئ في الحياة سوى أنهم أُنجِبوا من قبل ذويهم , لتضعهم الظروف في آتون مجتمع لا يرحم يعشق المظاهر ويعبدها .

القيطة تتحدث عن تلك الفتاة الصغيرة التي وجدوها جوار شجرة في يومها الثاني أو أسبوعها الأول ، ومن ثم أودعوها الملجأ... ، لتراها هنالك سيدة تدعي زينب وتحبها كما لو كانت ابنتها لما كان فيها من جمال رباني خلاق ، من شعر أصفر وعينين خضراوتين ، وبشرة بيضاء راقية حتي أن الناظر إليها يحسب أنها من أبناء الذوات والملوك والأمراء ، تظل في الدار حتي سن الثالثة عشرة من عمرها ، وتخرج من الملجأ لتعمل في مستشفي الدكتور ك .. ، حتي سن السابعة عشرة من عمرها ، وتخرج بعد أن تكيد لها بعض الموظفات لها في المستشفي وتذهب للعمل في الاسكندرية ، وهنالك تلقي ليلي وهي البطلة الدكتور جمال ، وتقع في حبه ، بل في أغوار أغوار حبه حب عفيف مترفع عن كل ما هو بغيض ، ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فاسرة جمال تعرف بخير هذه الفتاة وأنها لقيطة ويرفضوا تزوجها ولكن يأت الخبر والقضاء الالهي فتموت ليلي بين يدي جمال وهو يطبع علي جبينها قبلة الوادع الأخير بعد ان ماتت في الحياة الأرضية


قراءة اونلاين لكتاب رواية اللقيطة ..

يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب رواية اللقيطة .. اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل

من خلال صفحة القراءة اونلاين

تحميل كتاب رواية اللقيطة ..

كتاب رواية اللقيطة .. يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من

صفحة تحميل كتاب رواية اللقيطة .. PDF

او يمكنك التحميل المباشر من خلال الضغط


الابلاغ


يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه , وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا