2012م - 1444هـ
الغيت الحسبه نهائيا من مصر فى عهد الوالى "محمد سعيد",سعد المصريون بذلك,وكان سعيد باشا يقيم الاداره المصريه على الاسس الحديثه,ومع تاسيس الجامعه المصريه فوجئنا بعوده الحسبه لتمارس على الكتاب والباحثين فقط,وفى العقود الاخيره ازدادت معدلات قضايا الحسبه,وفى السنوات الاخيره من حكم مبارك,اتجهت الحسبه لتصبح(حسبه سياسيه) ثم تحولت الى ما يمكن ان نسميها (الحسبه المدنيه)وبعد ثوره 25 يناير فوجئنا بانتكاسه حقيقيه اذ تعود الحسبه ثانيا الى التفتيش فى العقائد والضمائر او الحسبه العقائديه .
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
الحسبة و حرية التعبير
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
الحسبة و حرية التعبير
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من