ما يقوله كل جسد من تأليف جو نافارو
2010م - 1444هـ
يقدم جو نافارو وهو عميل سابق بالمباحث الفيدرالية هذا الكتاب هدية لك لتستطيع قراءة أفكار الاخرين بسهولة وبسرعة وهو حاصل خبرته في التحقيق مع المجرمين كتاب اكثر من رائع وفيه العديد من الصور التوضيحية
لغة اشارات الجسد في الحقيقة قد تفوق اللغة الناطقة وخاصة في محاولات الخداع التي يقوم بها بعض الاشخاص. ولاشك أن للجسد لغته المعبرة عنه دون أن يشعر صاحبه في كثير من الاحيان, ولكل حركة جسدية ما يفسرها من معان يريد أن يفصح عنها صاحبها. وهذا الكتاب يقدم لك خبرة عميل متميز في المباحث الفيدرالية, ويعرض لك من خلالها طرق الكشف عن الكذب والخداع التي يقوم بها الاخرون عن طريق الجسد. وليس هذا فحسب, بل ستتعلم أيضا كيف تعرف رأي رئيسك في العمل أو عائلتك أو أصدقائك فيك.
إقتباسات من الكتاب :
"المشكلة هي أن معظم الناس يقضون حياتهم في البحث ولكن لا يرون حقًا ، أو كما قال شرلوك هولمز ، المحقق الإنجليزي الدقيق ، لشريكه ، الدكتور واتسون ،" أنت ترى ، لكنك لا تراقب "
"على سبيل المثال ، عندما يضغط الناس شفاههم معًا بطريقة تجعلها تختفي ، فإن ذلك يعد علامة واضحة وشائعة على أنهم مضطربون وأن هناك شيئًا خاطئًا."
"يخبرنا البحث أن الكذابين يميلون إلى الإيماءات أقل ، ولمس أقل ، ونقل ذراعيهما وساقيهما أقل من الأشخاص الشرفاء (Vrij ، 2003 ، 65)."
"نحن نكذب على وجوهنا لأن هذا هو ما تعلمناه القيام به منذ الطفولة المبكرة. "لا تجعل هذا الوجه" ، هدير والدينا عندما نتفاعل بصدق مع الطعام الموجود أمامنا. "على الأقل ، كن سعيدًا عندما يتوقف أبناء عمومة" ، يتعلمون ، وتتعلمون إجبار الابتسامة. إن أولياء أمورنا والمجتمع - في جوهره ، يطلبون منا أن نختبئ ونخدع ونكذب مع وجوهنا من أجل التناغم الاجتماعي. لذا ، فليس من المفاجئ أننا نميل إلى الحصول على جيد في ذلك ، جيد جدًا ، في الواقع ، عندما نضع وجهًا سعيدًا في تجمع عائلي ، قد يبدو أننا نحب صهرنا عندما ، في الواقع ، نحن نتخيل حول كيفية تسريع رحيلهم. "
"إذا كنت تسافر حاليًا إلى الخارج أو تخطط له في المستقبل ، فتأكد من فهم الاتفاقية الثقافية للبلد الذي تزوره. ولا سيما فيما يتعلق تحياتي. إذا أعطاك شخص ما هزًا ضعيفًا ، فلا تكتم. إذا كان أي شخص يأخذ ذراعك ، لا تنزعج. إذا كنت في الشرق الأوسط وكان هناك شخص يريد أن يمسك بيدك ، فمسكها. إذا كنت رجلاً يزور روسيا ، فلا تتفاجأ عندما يقبل مضيفك الذكر خدك ، لا يدك. كل هذه التحيات طبيعية بقدر ما هي وسيلة للتعبير عن المشاعر الحقيقية مثل المصافحة الأمريكية. يشرفني أن يعرض رجل عربي أو آسيوي أخذ يدي لأنني أعلم أنها علامة على الاحترام والثقة. قبول هذه الاختلافات الثقافية هو الخطوة الأولى لفهم أفضل واحتضان التنوع. "
- ج
"يمكن لوكلاء التذاكر في كثير من الأحيان تحديد هوية الركاب الذين سيصبحون مشكلة من خلال مدى وضع أذرعهم عندما يكونون في العداد."
يقدم جو نافارو وهو عميل سابق بالمباحث الفيدرالية هذا الكتاب هدية لك لتستطيع قراءة أفكار الاخرين بسهولة وبسرعة وهو حاصل خبرته في التحقيق مع المجرمين كتاب اكثر من رائع وفيه العديد من الصور التوضيحية
لغة اشارات الجسد في الحقيقة قد تفوق اللغة الناطقة وخاصة في محاولات الخداع التي يقوم بها بعض الاشخاص. ولاشك أن للجسد لغته المعبرة عنه دون أن يشعر صاحبه في كثير من الاحيان, ولكل حركة جسدية ما يفسرها من معان يريد أن يفصح عنها صاحبها. وهذا الكتاب يقدم لك خبرة عميل متميز في المباحث الفيدرالية, ويعرض لك من خلالها طرق الكشف عن الكذب والخداع التي يقوم بها الاخرون عن طريق الجسد. وليس هذا فحسب, بل ستتعلم أيضا كيف تعرف رأي رئيسك في العمل أو عائلتك أو أصدقائك فيك.
إقتباسات من الكتاب :
"المشكلة هي أن معظم الناس يقضون حياتهم في البحث ولكن لا يرون حقًا ، أو كما قال شرلوك هولمز ، المحقق الإنجليزي الدقيق ، لشريكه ، الدكتور واتسون ،" أنت ترى ، لكنك لا تراقب "
"على سبيل المثال ، عندما يضغط الناس شفاههم معًا بطريقة تجعلها تختفي ، فإن ذلك يعد علامة واضحة وشائعة على أنهم مضطربون وأن هناك شيئًا خاطئًا."
"يخبرنا البحث أن الكذابين يميلون إلى الإيماءات أقل ، ولمس أقل ، ونقل ذراعيهما وساقيهما أقل من الأشخاص الشرفاء (Vrij ، 2003 ، 65)."
"نحن نكذب على وجوهنا لأن هذا هو ما تعلمناه القيام به منذ الطفولة المبكرة. "لا تجعل هذا الوجه" ، هدير والدينا عندما نتفاعل بصدق مع الطعام الموجود أمامنا. "على الأقل ، كن سعيدًا عندما يتوقف أبناء عمومة" ، يتعلمون ، وتتعلمون إجبار الابتسامة. إن أولياء أمورنا والمجتمع - في جوهره ، يطلبون منا أن نختبئ ونخدع ونكذب مع وجوهنا من أجل التناغم الاجتماعي. لذا ، فليس من المفاجئ أننا نميل إلى الحصول على جيد في ذلك ، جيد جدًا ، في الواقع ، عندما نضع وجهًا سعيدًا في تجمع عائلي ، قد يبدو أننا نحب صهرنا عندما ، في الواقع ، نحن نتخيل حول كيفية تسريع رحيلهم. "
"إذا كنت تسافر حاليًا إلى الخارج أو تخطط له في المستقبل ، فتأكد من فهم الاتفاقية الثقافية للبلد الذي تزوره. ولا سيما فيما يتعلق تحياتي. إذا أعطاك شخص ما هزًا ضعيفًا ، فلا تكتم. إذا كان أي شخص يأخذ ذراعك ، لا تنزعج. إذا كنت في الشرق الأوسط وكان هناك شخص يريد أن يمسك بيدك ، فمسكها. إذا كنت رجلاً يزور روسيا ، فلا تتفاجأ عندما يقبل مضيفك الذكر خدك ، لا يدك. كل هذه التحيات طبيعية بقدر ما هي وسيلة للتعبير عن المشاعر الحقيقية مثل المصافحة الأمريكية. يشرفني أن يعرض رجل عربي أو آسيوي أخذ يدي لأنني أعلم أنها علامة على الاحترام والثقة. قبول هذه الاختلافات الثقافية هو الخطوة الأولى لفهم أفضل واحتضان التنوع. "
- ج
"يمكن لوكلاء التذاكر في كثير من الأحيان تحديد هوية الركاب الذين سيصبحون مشكلة من خلال مدى وضع أذرعهم عندما يكونون في العداد."
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
ما يقوله كل جسد
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب ما يقوله كل جسد يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من
بعض الكتب المشابهة لـ ما يقوله كل جسد
