2009م - 1444هـ
وتناول المؤلف عبر مقالات راقية تضمنت مواقف نبيلة وذكريات جميلة مع (٣٦) علمًا ممن تجمعه علاقة بهم.. وصدرَّهُم بذكر والديه الكريمين، ذكرى وفاء لهم، ورثاء على رحيلهم.
ولم يكن لدى الكاتب قاعدة أو ضابط في اختيار هذه الشخصيات ولم يكونوا هم وحدهم الأثيرين لديه، ولكنها بنات ظروفها، ولحظة بواعثها، وإن كان بعضهم ظاهر العلاقة لزمالة في العلم والتحصيل، أو في العمل والإدارة، وبعضهم شيوخ وأساتذة لهم مكانتهم وتأثيرهم على الكاتب، وكلهم لم يكتب فيهم الكاتب ما كتب إلا بعد رحيلهم وفراقهم جميعًا، إلا واحدًا رحمهم الله.
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رجال صدقوا سيرة العالم الرباني
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
رجال صدقوا سيرة العالم الرباني
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من