مصورات
PDF
الموقع الأكبر لتحميل الكتب مجانا
القائمه الرئيسية
الرئيسية
مكتبات الكتب
العلمية
الأطفال قصص و مجلات
التعليمية
الطب
الأسرة والتربية الطبخ و الديكور
التصنيفات
مجلة الفرقان
وقاية النبات
مناهج الصف الرابع الابتدائى...
إسلامية باللغة الفلبينية
تطوير برمجيات أندرويد
عرض الجميع
دور النشر
Academic Press
[New York, NY] : Puffin Classics
منشاة عباس
مركز الأدب العربي
www.kutub.info
عرض الجميع
كورسات
طب الأطفال
رسومات هندسية
تحليل تسويقى
تسويق الكترونى
الطب النبوى
عرض الجميع
المؤلفين
خالد محمد إسماعيل
نبيل محمود السهلى
نور الدين الخادمي
ابن باز
حسان بن نوى
عرض الجميع
المزيد
البحث
اتصل بنا
سياسة الاستخدام
Copyrights & Policy
البحث
×
كلمة البحث
الجميع
عنوان الكتاب
تفاصيل الكتاب
البحث المتقدم
قراءة
شرح الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية ت عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
من تأليف
الاستاذ عبدالرزاق بن عبدالمحسن البدر
معلومات الكتاب
المؤلف :
الاستاذ عبدالرزاق بن عبدالمحسن البدر
التصنيف :
محمد صلى الله عليه وسلم
تاريخ الاضافة
: الاحد 4 ديسمبر 2022
مرات المشاهدة
: 171
مرات التحميل
: 171
تقييم الكتاب
نشر الكتاب
تفاصيل عن كتاب شرح الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية ت عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
2011م - 1444هـ
نبذة عن الكتاب :
الأرجـوزة المـيـئيـة
فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة
لابن أبي العز رحمه الله تعالى
01- اَلْحَمْدُ للهِ الْقَدِيرِ الْبَارِي ... ثُمَّ صَلاَتُهُ عَلَى الْمُخْتَارِ
02- وَبَعْدُ هَاكَ سِيرَةَ الرَّسُولِ ... مَنْظُومَةً مُوجَزَةَ الْفُصُولِ
03- مَوْلِدُهُ فِي عَاشِرِ الْفَضِيلِ ... رَبِيعٍ الأَوَّلِ عَامَ الْفِيلِ
04- لَكِنَّمَا الْمَشْهُورُ ثَانِي عَشْرِهِ ... فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ طُلُوعَ فَجْرِهِ
05- وَوَافَقَ الْعِشْرِينَ مِنْ نَيْسَانَا ... وَقْبَلَه حَيْنُ أَبِيهِ حَانَا
06- وَبَعْدَ عَامَيْنِ غَدَا فَطِيمَا ... جَاءَتْ بِهِ مُرضِعُهُ سَلِيمَا
07- حَلِيمَةٌ لِأُمِّهِ وَعَادَتْ ... بِهِ لِأَهْلِهَا كَمَا أَرَادَتْ
08- فَبَعْدَ شَهْرَيْنِ انْشِقَاقُ بَطْنِهِْ ... وَقِيلَ بَعْدَ أَرْبَعٍ مِنْ سِنِّهِْ
09- وَبَعْدَ سِتٍٍّ مَعَ شَهْرٍ جَاءِ ... وَفَاةُ أُمِّهِ عَلَى الْأَبْوَاءِ
10- وَجَدُّه لِلْأَبِ عَبْدُ الْمُطَّلِبْ ... بَعْدَ ثَمَانٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ كَذِبْ
11- ثُمَّ أَبُو طَالِبٍ الْعَمُّ كَفَلْ ... خِدْمَتَهُ ثُمَّ إِلَى الشَّامِ رَحَلْ
12- وَذَاكَ بَعْدَ عَامِهِ الثَّانِي عَشَرْ ... وَكَانَ مِنْ أَمْرِ (بَحِيـرَا) مَا اشْتَهَرْ
13- وَسَارَ نَحْوَ الشَّامِ أَشْرَفُ الْوَرَى ... فِي عَامِ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ اذْكُرَا
14- لِأُمِّنَا خَدِيـجَةٍ مُتَّجِرَا ... وَعَادَ فِيهِ رَابِحًا مُسْتَبْشِرَا
15- فَكَانَ فِيهِ عَقْدُهُ عَلَيْهَا ... وَبَعْدَهُ إِفْضَاؤُهُ إِلَيْهَا
16- وَوِلْدُهُ مِنْهَا خَلاَ إِبْرَاهِيمْ ... فَالْأَوَّلُ الْقَاسِمُ حَازَ التَّكْرِيـمْ
17- وَزَيْنَبٌ رُقَيَّةٌ وَفَاطِمَةْ ... وَأُمُّ كُلْثُومٍ لَهُنَّ خَاتِمَةْ
18- وَالطَّاهِرُ الطَّيِّبُ عَبْدُ اللهِ ... وَقِيلَ كُلُّ اسْمٍ لِفَرْدٍ زَاهِي
19- وَالْكُلُّ فِي حَيَاتِهِ ذَاقُوا الْحِمَامْ ... وَبَعْدَهُ فَاطِمَةٌ بِنِصْفِ عَامْ
20- وَبَعْدَ خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ حَضَرْ ... بُنْيَانَ بَيْتِ اللهِ لَمَّا أَنْ دَثَرْ
21- وَحَكَّمُوهُ وَرَضُوا بِمَا حَكَمْ ... فِي وَضْعِ ذَاكَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ ثَمْ
22- وَبَعْدَ عَامِ أَرْبَعِينَ أُرْسِلاَ ... فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ يَقِينًا فَانْقُلاَ
23- فِي رَمَضَانَ أَوْ رَبِيعِ الْأَوَّلِ ... وَسُورةُ اقْرَأْ أَوَّلُ الْمُنَزَّلِ
24- ثُمَّ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ عَلَّمَهْ ... جِبْرِيلُ وَهْيَ رَكْعَتَانِ مُحْكَمَةْ
25- ثُمَّ مَضَتْ عِشْرُونَ يَوْمًا كَامِلَةْ ... فَرَمَتِ الْجِنَّ نُجُومٌ هَائِلَةْ
26- ثُمَّ دَعَا فِي أَرْبَعِ الْأَعْوَامِ ... بِالْأَمْرِ جَهْرَةً إِلَى الْإِسْلاَمِ
27- وَأْرَبَعٌ مِنَ النِّسَا وَاثْنَا عَشَرْ ... مِنَ الرِّجَالِ الصَّحْبِ كُلٌّ قَدْ هَجَرْ
28- إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ فِي خَامِسِ عَامْ ... وَفِيهِ عَادُوا ثُمَّ عَادُوا لاَ مَلاَمْ
29- ثَلاَثَةٌ هُمْ وَثَمَانُونَ رَجُلْ ... وَمَعَهُمْ جَمَاعَةٌ حَتَّى كَمُلْ
30- وَهُنَّ عَشْرٌ وَثَمَانٍ ثُمَّ قَدْ ... أَسْلَمَ فِي السَّادِسِ حَمْزَةُ الْأَسَدْ
31- وَبَعْدَ تِسْعٍ مِنْ سِنِي رِسَالَتِهْ ... مَاتَ أَبُو طَالِبَِ ذُو كَفَالَتِهْ
32- وَبَعْدَه خَدِيـجَةٌ تُوُفِّيَتْ ... مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ ثَلاَثَةٍ مَضَتْ
33- وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَرُبْعٍ أَسْلَمَا ... جِنُّ نَصِيبِينَ وعَادُوا فَاعْلَمَا
34- ثُمَّ عَلَى سَوْدَةَ أَمْضَى عَقْدَهْ ... فِي رَمَضَانَ ثُمَّ كَانَ بَعْدَهْ
35- عَقْدُ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ فِي شَوَّالِ، ... وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَعَامٍ تَالِ
36- أُسْرِيْ بِهِ وَالصَّلَوَاتُ فُرِضَتْ ... خَمْسًا بِخَمْسِينَ كَمَا قَدْ حُفِظَتْ
37- وَالْبَيْعَةُ الْأُولَى مَعَ اثْنَيْ عَشَرَا ... مِنْ أَهْلِ طَيْبَةَ كَمَا قَدْ ذُكِرَا
38- وَبَعْدَ ثِنْتَيْنِ وَخَمْسِينَ أَتَى ... سَبْعُونَ فِي الْمَوْسِمِ هَذَا ثَبَتَا
39- مِنْ طَيْبَةٍ فَبَايَعُوا ثُمَّ هَجَرْ ... مَكَّةَ يَوْمَ اثْنَيْنِ مِنْ شَهْرِ صَفَرْ
40- فَجَاءَ طَيْبَةَ الرِّضَا يَقِينَا ... إِذْ كَمَّلَ الثَّلاَثَ وَالْخَمْسِينَا
41- فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ وَدَامَ فِيهَا ... عَشْرَ سِنِينَ كَمَلَتْ نَحْكِيهَا
42- أَكْمَلَ فِي الْأُولَى صَلاَةَ الْحَضَرِ ... مِنْ بَعْدِ مَا جَمَّعَ فَاسْمَعْ خَبَرِي
43- ثُمَّ بَنَى الْمَسْجِدَ فِي قُبَاءِ ... وَمَسْجِدَ الْمَدِينَةِ الْغَرَّاءِ
44- ثُمَّ بَنَى مِنْ حَوْلِهِ مَسَاكِنَهْ ... ثُمَّ أَتَى مِنْ بَعْدُ فِي هَذِي السَّنَةْ
45- أَقَلُّ مِنْ نِصْفِ الَّذِينَ سَافَرُوا ... إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ حِينَ هَاجَرُوا
46- وَفِيهِ آخَى أَشْرَفُ الْأَخْيَارِ ... بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ
47- ثُمَّ بَنَى بِابْنَةِ خَيْرِ صَحْبِهِ ... وَشَرَعَ الْأَذَانَ فَاقْتَدِ بِهِ
48- وَغَزْوَةُ الْأَبْوَاءِ بَعْدُ فِي صَفَرْ ... هَذَا وَفِي الثَّانِيَةِ الْغَزْوُ اشْتَهَرْ
49- إِلَى بُوَاطَ ثُمَّ بَدْرٍ وَوَجَبْ ... تَحَوُّلُ الْقِبْلَةِ فِي نِصْفِ رَجَبْ
50- مِنْ بَعْدِ ذَا الْعُشَيْرُ يَا إِخْوَانِي ... وَفَرْضُ شَهْرِ الصَّوْمِ فِي شَعْبَانِ
51- وَالْغَزْوَة الْكُبْرَى الَّتِي بِبَدْرِ ... فِي الصَّوْمِ فِي سَابِعِ عَشْرِ الشَّهْرِ
52- وَوَجَبَتْ فِيهِ زَكَاةُ الْفِطْرِ ... مِنْ بَعْدِ بَدْرٍ بِلَيَالٍ عَشْرِ
53- وَفِي زَكَاةِ الْمَالِ خُلْفٌ فَادْرِ ... وَمَاتَتِ ابْنَةُ النَّبِيِّ الْبَرِّ
54- رُقَيَّةٌ قَبْلَ رُجُوعِ السَّفْرِ ... زَوْجَةُ عُثْمَانَ وعُرْسُ الطُّهْرِ
55- فَاطِمَةٍ عَلَى عَلِيِّ الْقَدْرِ ... وَأَسْلَمَ الْعَبَّاسُ بَعْدَ الأَسْرِ
56- وَقَيْنُقَاعُ غَزْوُهُمْ فِي الْإِثْرِ ... بَعْدَ ضَحَاءِ يَوْمِ عِيدِ النَّحْرِ
57- وَغَزْوَةُ السَّوِيقِ ثُمَّ قَرْقَرَةْ ... وَالْغَزْوُ فِي الثَّالِثَةِ الْمُشْتَهِرَةْ
58- فِي غَطَفَانَ وَبَنِي سُلَيْمِ ... وَأُمُّ كُلْثُومَِ ابْنَةُ الْكَرِيمِ
59- زَوَّجَ عُثْمَانَ بِهَا وَخَصَّهْ ... ثُمَّ تَزَوَّجَ النَّبِيُّ حَفْصَةْ
60- وَزَيْنَـبًا ثُمَّ غَزَا إِلَى أُحُدْ ... فِي شَهْرِ شَوَّالٍ وَحَمْراءِ الْأَسَدْ
61- فَالْخَمْرُ حُرِّمَتْ يَقِينًا فَاسْمَعَنْ ... هَذَا وَفِيهَا وُلِدَ السِّبْطُ الْحَسَنْ
62- وَكَانَ فِي الرَّابِعَةِ الْغَزْوُ إِلَى ... بَنِي النَّضِيرِ فِي رَبِيعٍ أوَّلا
63- وبَعْدُ مَوْتُ زَيْنَبَ الْمُقَدَّمَةْ ... وَبَعْدَهُ نِكَاحُ أُمِّ سَلَمَةْ
64- وَبِنْتِ جَحْشٍ ثُمَّ بَدْرِ الْمَوْعِدِ ... وَبَعْدَهَا الْأَحْزَابُ فَاسْمَعْ وَاعْدُدِ
65- ثُمَّ بَنِي قُرَيْظَةٍ وَفِيهِمَا ... خُلْفٌ وَفِي ذَاتِ الرِّقَاعِ عُلِمَا
66- كَيْفَ صَلاَةُ الْخَوْفِ وَالْقَصْرُ نُمِي ... وَآيَةُ الْحِجَابِ وَالتَّيَمُّمِ
67- قِيلَ: وَرَجْمُهُ الْيَهُودِيَّيْنِ ... وَمَوْلِدُ السِّبْطِ الرِّضَا الْحُسَيْنِ
68- اَلْإِفْكُ فِي غَزْوِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ ... وَكَانَ فِي الْخَامِسَةِ اسْمَعْ وَثِقِ
69- وَدُومَةُ الْجَنْدَلِ قِيلَ وَحَصَلْ ... عَقْدُ ابْنَةِ الْحَارِثِ بَعْدُ وَاتَّصَلْ
70- وَعَقْدُ رَيْحَانَةَ فِي ذِي الْخَامِسَةْ ... ثُمَّ بَنُو لِحْيَانَ بَدْءُ السَّادِسَةْ
71- وَبَعْدَه اسْتِسْقَاؤُهُ وَذُو قَرَدْ ... وَصُدَّ عَنْ عُمْرتِهِ لَمَّا قَصَدْ
72- وَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ أُولَى وَبَنَى ... فِيهَا بِرَيْحَانَةَ هَذَا بَيِّنَا
73- وَفُرِضَ الْحَجُّ بِخُلْفٍ فَاسْمَعَهْ ... وَكَانَ فَتْحُ خَيْبَرٍ فِي السَّابِعَةْ
74- وَحَظْرُ لَحْمِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةْ ... فِيهَا وَمُتْعَةِ النِّسَا الرَّوِيَّةْ
75- ثُمَّ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ عَقَدْ ... وَمَهْرَهَا عَنْهُ النَّجَاشِيُّ نَقَدْ
76- وَسُمَّ فِي شَاةٍ بِهَا هَدِيَّةْ ... ثُمَّ اصْطَفَى صَفِيَّةً صَفِيَّةْ
77- ثُمَّ أَتَتْ وَمَنْ بَقِي مُهَاجِرَا ... وَعَقْدُ مَيْمُونَةَ كَانَ الآخِرَا
78- وَقَبْلُ إِسْلاَمُ أَبِي هُرَيْرَةْ ... وَبَعْدُ عُمْرةُ الْقَضَا الشَّهِيرَةْ
79- وَالرُّسْلَ فِي مُحَرَّمِ الْمُحَرَّمِ ... أَرْسَلَهُمْ إِلَى الْمُلُوكِ فَاعْلَمِ
80- وَأُهْدِيَتْ مَارِيَةُ الْقِبْطِيَّةْ ... فِيهِ وَفِي الثَّامِنَةِ السَّرِيَّةْ
81- لِمُؤْتَةٍ سَارَتْ وَفِي الصِّيَامِ ... قَدْ كَانَ فَتْحُ الْبَلَدِ الْحَرَامِ
82- وَبَعْدَهُ قَدْ أَوْرَدُوا مَا كَانَ فِي ... يَوْمِ حُنَيْنٍ ثُمَّ يَوْمِ الطَّائِفِ
83- وَبَعْدُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ اعْتِمَارُهْ ... مِنَ الْجِعِرَّانَةِ وَاسْتِقْرَارُهْ
84- وَبِنْتُهُ زَيْنَبُ مَاتَتْ ثُمَّا ... مَوْلِدُ إِبْرَاهِيمَ فِيهَا حَتْمَا
85- وَوَهَبَتْ نَوْبَتَهَا لِعَائِشَةْ ... سَوْدَةُ مَا دَامَتْ زَمَانًا عَائِشَةْ
86- وَعُمِلَ الْمِنْبَرُ غَيْرَ مُخْتَفِ ... وَحَجَّ عَتَّابٌ بِأَهْلِ الْمَوْقِفِ
87- ثُمَّ تَبُوكَ قَدْ غَزَا فِي التَّاسِعَةْ ... وَهَدَّ مَسْجِدَ الضِّرَارِ رَافِعَهْ
88- وَحَجَّ بِالنَّاسِ أَبُو بَكْرٍ وَثَمْ ... تَلا بَرَاءَةً عَلِيٌّ وَحَتَمْ
89- أَنْ لَا يَحُجَّ مُشْرِكٌ بَعْدُ وَلاَ ... يَطُوفُ عَارٍ ذَا بِأَمْرٍ فُعِلاَ
90- وَجَاءَتِ الْوُفُودُ فِيهَا تَتْرَى ... هَذَا وَمِنْ نِسَاهُ آلَى شَهْرَا
قراءة شرح الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية ت عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر اونلاين
تحميل كتاب شرح الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية ت عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
كتاب
شرح الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية ت عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من
صفحة تحميل كتاب شرح الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية ت عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر PDF
او يمكنك التحميل المباشر من خلال الضغط
الابلاغ
يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه , وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا
الابلاغ
إتصل بنا
بعض الكتب المشابهة لـ شرح الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية ت عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
الشرح الوافي بالصور لبريد الجوجل
مجموعة من المؤلفين
Essential TypeScript 4 From Beginner to Pro
آدم فريمان
مختصر شرح تسهيل العقيدة الإسلامية
عبد الله بن عبد العزيز الجبرين