بتسمت وهي تخفى وجهها خجلاً وفرحاً به ، مشاعركثيرة متداخله بين حمد الله وشكره على نعمه وبين مشاعر الحب الحقيقية التى تشعر بها معه ، فها هى قد تذوقت الحب الحقيقى " الحب الحلال " التى كانت تبحث عنه وتنتظره بلا تعجل أو ملل هو قد أتى يحث الخطى نحوها ويلتهم المسافات إلتهاماً ، فلم العجلة أيتها الفتيات النصيب قادم إليكى
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من