هذا الأمير بعد أن جاب الأرض بحثاً عن هذه الفتاة وبعد أن عثر عليها كان مرحاُ كل المرح ، فالقلب الراضى يجد كل شيء في الحياة جميلاً ، ولما مات الملك الشيخ مثقلاً بالسنين والمجد ، خلفه الأمير وزوجته على العرش ، وكانا رحيمين عادلين وحكما نحو نصف قرن لم يذرف الشعب فيه دمعة واحدة ، ولا سالت منه نقطة دم وما زالت الأجيال التى تتابعت من هذا الشعب تذكر بالخير العميم ذلك العهد الجميل السعيد .
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من
صفحة تحميل كتاب الليمون العجيب PDF
او يمكنك التحميل المباشر من خلال الضغط