2020م - 1444هـ ها أنا ذا أكتبُ لكِ من حلبَ، أكتبُ لكِ من روما، من باريسَ، من لُندنَ، من أيِّ مكانٍ تشائِينَ، فالعالمُ كلُّهُ أصبحَ مُلكي بحبِّكِ، لكنَّ هذا وحدَهُ لا يكفيني فأنتِ التي أضحكَتْني وأبكتْني بوقتٍ واحدٍ، وكثرةُ الحُزنِ تُولّدُ الضّحكَ وأنا حدثَ لي عكسُ ذلكَ فبكيتُ من فرطِ السّعادةِ.
قراءة اونلاين لكتاب إلى البتول
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
إلى البتول
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه ,
وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا