2019م - 1444هـ
الكتاب الأول من نوعه والذي يقدم إحصائيات موثقة عن مشكلة الإباحية .



ومن منطلق اهتمام فريق واعي بنشر الوعي في العالم بخطر الإباحية قام المهندس خالد يعقوب الجيدة رئيس قسم التعليم المستمر وقسم الترجمة بفريق واعي بترجمة كتاب Pornography statistics

الصادر من واحدة من أشهر المؤسسات العالمية الأمريكية covenanteyes المهتمة بمجال مكافحة الإباحية ومساعدة مدمنيها على التعافي ليقدم إحصائيات موثقة تفصيلية عن كل ما يتعلق بالإباحية وصناعتها وانتشارها وتأثيراتها الضارة.

قدم المهندس خالد من خلال ترجمته الرائعة للقراء العرب افراداً وحكومات معلومات موثقة لأول مرة عن حجم المشكلة لعلها تكون دافعا لاتخاذ اجراءات حقيقية وفعالة لحماية مجتماعتنا من مخاطرها.



مستخدمو الإباحية من الرجال والنساء والأطفال.

وجدت دراسة شملت 434 رجلاً بالغاً أن 99٪ من المشاركين في الدراسة كانوا ينظرون إلى الإباحية على الأقل في بعض الأحيان. [3]

البحوث التي أجريت في عام 2017 من قبل ******.com (واحد من أكبر منتجي المواد الإباحية في العالم) وجد زيادة بنسبة 359٪ في بحث “الإباحية للمرأة” [4]

استخدام الإباحية بين الأولاد المراهقين أصبح في كل مكان. عندما حاول باحث كندى دراسة آثار استخدام المواد الإباحية على الذكور الصغار، لم يتمكن من ذلك، لأنه لم يتمكن من العثور على أي مشاركين محتملين في الدراسة لم ينظروا إلى الأفلام الإباحية من قبل . لا توجد مجموعة تحكم = لا توجد تجربة. [5]

يخبرنا البحث أن جميع الصبية تقريبا ومعظم الفتيات يستخدمن الأفلام الإباحية، على الرغم من أن الأولاد يميلون إلى النظر إليها في وقت مبكر، ويرونها في كثير من الأحيان. [6]

في دراسة لأولاد سويديين يبلغون من العمر 16 عاما، اعترف 96٪ منهم بأنهم مستخدمون إباحيون، بينما قال 10٪ منهم أنهم ينظرون إلى الأفلام الإباحية كل يوم. والأهم من ذلك أن حوالي ثلث المستخدمين اليوميين قالوا إنهم يشاهدون في بعض الأحيان المزيد من الأفلام الإباحية أكثر مما يريدون، وهو مؤشر مشترك للإدمان على الإباحية [7]

التقديرات الحالية تضع متوسط ​​عمر أول استخدام إباحية في 11.