2017م - 1444هـ
التكذيب لن يغير حقيقة, ورؤيتها من عدمه ليس العامل الحاسم دائماً في تصديقها..
نحن نعيش اليوم في عالم يعتمد على الحقائق الملموسة فقط,
لذا ركن الكثير قلوبهم وأحاسيسهم على قارعة التجاهل وركبوا فلك العقلانية المطلقة وأبحروا في بحر الماديات الثابتة ظناً منهم أنها ستصل بهم لساحل الحقيقة ..
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
قصة صخب الخسيف 2
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
قصة صخب الخسيف 2
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من
صفحة تحميل كتاب قصة صخب الخسيف 2 PDF
او يمكنك التحميل المباشر من خلال الضغط