2017م - 1444هـ يا لحماقتي!! فأنا السبب في كل ذلك، تباً لفضولي ولرغبتي في معرفة المزيد. سحقاً لتك الرغبة التي جعلتني انبش الماضي وأسعى للغوص في أعماق الأحداث بحثاً عن أدق التفاصيل. ألم يكن جهلي مريحاً لي؟ ألم تكن ظواهر الأمور أكثر جمالًا من بواطنها؟ ألم يكن الجهل حينها نعمة والمعرفة نقمة؟ ياليتني لم أذهب في ذلك اليوم المشؤوم...
قراءة اونلاين لكتاب رواية أحببتك انت
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية أحببتك انت
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه ,
وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا