2017م - 1444هـ الجزائر العاصمة أواخر شهر ديسمبر 2015. الجو بارد وممطر، وهذا أول حوار صحفي تقبل فاطمة الزهراء بإجرائه، فهي لم تكتب من أجل الشهرة إنما من أجل قضية. معلمة مجهولة لا يعرفها سوى تلاميذها قبل أن تصدر كتابا مثيرا، تحاورها صحفية ذكية وعميقة تعمل في مجلة أدبية مرموقة، وقد اتفقتا على اللقاء في مكان دافئ وهادئ.
قراءة اونلاين لكتاب رواية تشرفت برحيلك
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية تشرفت برحيلك
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه ,
وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا