2016م - 1444هـ الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:
فإن من أعظم الأعمال أجراً، وأكثرها مرضاة لله سبحانه وتعالى تلك التي يتعدى نفعها إلى الآخرين، كما أن من أعظم الأعمال الصالحة نفعاً، تلك التي ترى أثرها وبِرُّها في حياتك ويأتيك أجرها بعد رحيلك ، ولذا يجدر بالمسلم العاقل أن يسعى جاهداً لترك أثر قبل رحيله من هذه الدنيا ينتفع به الناس من بعده، وينتفع به هو في قبره وآخرته
يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه ,
وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا