2013م - 1444هـ
"If we had computers that knew everything there was to know about things—using data they gathered without any help from us—we would be able to track and count everything, and greatly reduce waste, loss, and cost. We would know when things needed replacing, repairing or recalling, and whether they were fresh or past their best. The Internet of Things has the potential to change the world, just as the Internet did. Maybe even more so."

"إذا كان لدينا أجهزة كمبيوتر تعرف كل شيء يجب أن تعرفه عن الأشياء - باستخدام البيانات التي جمعوها دون أي مساعدة منا - فسنكون قادرين على تتبع كل شيء وحسابه ، وتقليل الهدر والخسارة والتكلفة بشكل كبير. سنعرف متى بحاجة إلى استبدال أو إصلاح أو استدعاء ، وما إذا كانت حديثة أو تجاوزت أفضل حالاتها. إن إنترنت الأشياء لديه القدرة على تغيير العالم ، تمامًا كما فعلت الإنترنت. وربما أكثر من ذلك. "



Things have evolved due to the convergence of multiple technologies, real-time analytics, machine learning, commodity sensors, and embedded systems. Traditional fields of embedded systems, wireless sensor networks, control systems, automation (including home and building automation), and others all contribute to enabling the Internet of things. In the consumer market, IoT technology is most synonymous with products pertaining to the concept of the "smart home", including devices and appliances (such as lighting fixtures, thermostats, home security systems and cameras, and other home appliances) that support one or more common ecosystems, and can be controlled via devices associated with that ecosystem, such as smartphones and smart speakers. IoT can also be used in healthcare systems.

لقد تطورت الأشياء بسبب التقارب بين العديد من التقنيات والتحليلات في الوقت الفعلي والتعلم الآلي ومستشعرات السلع والأنظمة المدمجة. تساهم المجالات التقليدية للأنظمة المضمنة وشبكات الاستشعار اللاسلكية وأنظمة التحكم والأتمتة (بما في ذلك أتمتة المنزل والمباني) وغيرها في تمكين إنترنت الأشياء. في السوق الاستهلاكية ، تعتبر تقنية إنترنت الأشياء مرادفًا للمنتجات المتعلقة بمفهوم "المنزل الذكي" ، بما في ذلك الأجهزة والأجهزة (مثل تركيبات الإضاءة والثرموستات وأنظمة الأمن المنزلي والكاميرات والأجهزة المنزلية الأخرى) التي تدعم واحدًا أو أنظمة بيئية أكثر شيوعًا ، ويمكن التحكم فيها عبر الأجهزة المرتبطة بهذا النظام البيئي ، مثل الهواتف الذكية ومكبرات الصوت الذكية. يمكن أيضًا استخدام إنترنت الأشياء في أنظمة الرعاية الصحية.



The term "Internet of things" was coined by Kevin Ashton of Procter & Gamble, later MIT's Auto-ID Center, in 1999, though he prefers the phrase "Internet for things". At that point, he viewed radio-frequency identification (RFID) as essential to the Internet of things, which would allow computers to manage all individual things.

مصطلح "إنترنت الأشياء" ابتكره كيفين أشتون من شركة بروكتر آند جامبل ، في عام 1999 ، فيما بعد بمركز التعريف التلقائي التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، على الرغم من أنه يفضل عبارة "الإنترنت للأشياء". في تلك المرحلة ، اعتبر تحديد الترددات الراديوية (RFID) ضروريًا لإنترنت الأشياء ، والذي من شأنه أن يسمح لأجهزة الكمبيوتر بإدارة جميع الأشياء الفردية.



Defining the Internet of things as "simply the point in time when more 'things or objects' were connected to the Internet than people", Cisco Systems estimated that the IoT was "born" between 2008 and 2009, with the things/people ratio growing from 0.08 in 2003 to 1.84 in 2010

بتعريف إنترنت الأشياء بأنه "مجرد نقطة زمنية عندما تم توصيل" أشياء أو كائنات "بالإنترنت أكثر من الأشخاص" ، قدرت Cisco Systems أن إنترنت الأشياء "ولدت" بين عامي 2008 و 2009 ، مع تزايد نسبة الأشياء / الأشخاص من 0.08 عام 2003 إلى 1.84 عام 2010