2012م - 1444هـ
نبذة عن الرواية:
رواية رائعة حقا شيقة ومثيرة للذهن وللعواطف، تجذب عطفك تسرق مشاعرك تقتحمك تسيطر على كيانك حتى تنهي آخر كلماتها.
وكأنها لرواية الأنسب لحلتك النفسية والمزاجية، رواية تدخلنا في جو ميتافيزيقي لذيذ.....تارة تقودنا الى عالم الخيال وتارة تقودنا لنصطدم بعالم الواقع وعمق أحزانه.
رواية تكتب في خضم الثورات العربية وبعد فترة البوعزيزي, تدور في فلك الطغاة في السلطة والغلاة في الدين.
توقّفت عن القصيد المباح، لأنّ عقربة صغيرة صفراء اللون دبّت بقربها تحثّ الخطى نحو جسم طريّ، همّت بدهسها، لكنّها لم تجد حجرًا مستعدًّا لمحاربة عقارب الجزر.
قالت للرواية: "دعيها.. تدبّ داخل أركانك.. نحتاج إلى سمّها كلّما داهمنا شبح الحاكم العربي الراحل،.. دعيها تكبر فيك، ما زال سمّها غير ناضج لإنجاح الديموقراطية في هذي الصحاري الخالية من البشر...". وتاهت على وجهها ثانية تبحث عن البحر.. قالوا إنّه سينضب بعد صلاة العصر، ويعود إلى المدّ بين المغرب والعشاء.
جلست على حافة البحر تصافحه بيديها كلتيهما، ها هي تعود من غياب طويل، وهي لا تعرف كم من الأعوام مضت،.. ولا تدري أيضًا إن كان هذا الزمان يتَّسع للرواية.. سمعت هاتفًا من بعيد: "هيّا.. أسرعي.. واقطفي هذا النهار... لا تدعي الشمس تُسرَق ثانية من هذه الجزيرة.
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية جرحى السماء
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
رواية جرحى السماء
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من
صفحة تحميل كتاب رواية جرحى السماء PDF
او يمكنك التحميل المباشر من خلال الضغط