2011م - 1444هـ
نبذة عن الرواية:



الكتاب مُفيد جداً، وثري بمعلومات جديدة عن شخصيات كثيرة، حوّل الوجوه إلى أوطان في لوحات من الكلمات .. وإنها فعلاُ لعناقيد من الكتب ودرر وجواهر ثمينة.



للبورتريه لدى منهجية جمالية تبدأ من استكشاف الوجه الإنسانى لا كما يظهر ولكن كما يسكن فى المخيلة، لا مخيلة وإنما مخيلة الذاكرة الجمعية،



استكشاف حضور الشخصية الإنسانية فى الوجدان الجمعى، وهى منهجية وإن كانت تستعين ببعض المقتطفات من هنا ومن هناك فإنها مع هذا لا تجاوز وعيها بأن سيرة الحياة والدور الذى لعبته الشخصية وفكرها وآثارها ليس بالأساس مما يدخل فى فن البورتريه المعنى أساسا ـ كما يقول ـ برسم الوجوه طبقا لجماليتها الخاصة .