الموقع الأكبر لتحميل الكتب مجانا



معلومات الكتاب
بغية الطلب في تاريخ حلب  تحقيق زكار
المؤلف : مؤلف غير معروف

التصنيف : التاريخ الإسلامي

  مرات المشاهدة : 210

  مرات التحميل : 210

تقييم الكتاب



نشر الكتاب



تفاصيل عن كتاب بغية الطلب في تاريخ حلب تحقيق زكار
2010م - 1444هـ
من أكثر كتب التاريخ فائدة، وأوسعها نادرة، وأثمنهاوأغلاها، وأجملها وأحلاها. وهو في الأصل أربعون مجلدا، إلا أن الذي وصلنا منه عشر مجلدات، بخط ابن العديم. أرخ فيه لحلب منذ الفتح الإسلامي حتى عصره، وترجم فيه لكل من سكنها أو مر بها من الأعلام والأعيان، منذ بدء الخليقة، وأودع فيه خلاصة مطالعاته في خزائن ملوك عصره، أثناء تجواله في ممالك المسلمين، قبيل الاجتياح المغولي، وقد رأى ما فعل المغول بحلب وعرض عليه هولاكو قضاءها فرفض كما يقول محقق الكتاب، وعاد إلى القاهرة، وتوفي فيها يوم (20/ جمادى الآخرة/ 660). وضمن كتابه العديد من تراجم أفراد أسرته وأخبارها، وهي الأسرة المشهورة بنسبتها إلى (أبي جرادة): أحد أصحاب الإمام علي (ر) وقد ولي قضاء حلب خمسة من آبائه متتالية. قال ياقوت الحموي بعدما ذكر ابن العديم وكتابه (الأخبار المستفادة في ذكر بني أبي جرادة): (أنا سألته جمعه فجمعه لي، وكتبه في نحو أسبوع، وهو عشرة كراريس). قال محقق الكتاب د. سهيل زكار، في وصفه للمجلدات العشر الباقية من الكتاب: (وهي في وضعها الحالي على غير الحال التي كانت عليه حين صنفها ابن العديم، فأوراقها مدشوتة، وقد أخذ كل جزء من أجزائها مكاناً غير مكانه، وهذا يعني أنها كانت قبل تسفيرها الأخير عبارة عن مجموعة من الأجزاء والأوراق، وأن الذي تولى تسفيرها لم يكن من ذوي العلم والدراية... ثم إن المجلد الأول، والذي لا يوجد منه سوى نسخة واحدة في العالم، ناقص من أوله وآخره، نقصاً تضمن مقدمة الكتاب). وضرب مثلاً على اضطراب أوراق الكتاب التي أعاد ترتيبها وفق تواريخ مجالس السماع، قال: (فالورقة رقم: (1) الآن كانت تحمل رقم (47)، والورقة (27) كانت تحمل رقم (73) والورقة (157) كانت تحمل رقم (10) وهكذا...إلخ. وشرع في طباعة المجلد الأول عام 1978م (بدار الفكر في دمشق) وأتبع عمله بفهرس ببلوغرافي ذكر فيه مصادر ابن العديم مع تحديد النصوص التي نقلها من كل مصدر. وفي آخر المجلد الأول معلومات مهمة حول الكتاب بخط ابن السابق الحموي الذي روى هذا الكتاب عن المقريزي بسنده إلى ابن العديم. وفيها بعد ذكر نسبه وشيء من أخباره: (وممن كتب إليه يسترفده: سعد الدين منوجهر الموصلي، وأمين الدين ياقوت المعروف بالعالم، ومنوجهر الكاتب الذي يضرب به المثل)!!. وكان ابن العديم عميد مدرستي: شاذبخت والحلاوية بحلب، ولا يزال خطه حتى اليوم على لوحة من لوحات المدرسة الحلاوية. وكان في أسفاره يركب على محفة، تشد له بين بغلين، يجلس فيها ويكتب. ولابن خطيب الناصرية (774- 843) ذيل ضخم على الكتاب، نقل منه السخاوي زهاء 250 مرة.


قراءة اونلاين لكتاب بغية الطلب في تاريخ حلب تحقيق زكار

يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب بغية الطلب في تاريخ حلب تحقيق زكار اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل

من خلال صفحة القراءة اونلاين

تحميل كتاب بغية الطلب في تاريخ حلب تحقيق زكار

كتاب بغية الطلب في تاريخ حلب تحقيق زكار يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من

صفحة تحميل كتاب بغية الطلب في تاريخ حلب تحقيق زكار PDF

او يمكنك التحميل المباشر من خلال الضغط


الابلاغ


يمكنك الابلاغ عن الكتاب بناء على احد الاسباب التاليه
1 - الابلاغ بخصوص حقوق النشر والطباعه
2 - رابط مشاهد او تحميل لا يعمل
وستقوم الادارة بالمراجعه و اتخاذ الاجراءات اللازمه , وفي حالة وجود اي استفسار اخر يمكنك الاتصال بنا