2016م - 1444هـ
الشِّعْرُ عِنْدي مَوْئلٌ أَسْتريحُ تَحْتَ ظِلالِه، وأُطْلِق العَنانَ لخَيالي لأَنْظمَ فيه ما يمرُّ بِي في مُجْرياتِ الحياة، بحُلْوِها ومُرِّها؛ فأُوثِّق به لحظاتٍ وأَوْقاتًا أَعْيشُها وأَخوضُ غِمارَها. وكثيرًا ما كَتبتُ عن ذلك شِعْرًا أَشْرح فيه ما أَجِدُه في هذا اللَّوْنِ الأدبِيِّ البديع، فقلتُ ذاتَ مرَّة:
لـم أُفَكِّرْ فيما سَلفَ من الأيَّام أَنْ أَنْشرَ ما أَنْظمُه من شِعْر؛ ولكنَّه كَثُرَ عِنْدي، فتَخيَّرتُ مِنْه ما وَجْدتُه مناسِبًا لأَتشارَكه مع الآخرين، فكانَتْ هذه الـمجْموعةُ الشعريَّة الأُولى التي أَنْشرها مَكْتوبةً بين دَفَّتي كِتاب أَسْميته "أَبْلغُ من الصَّمْت". وآملُ أن تُضيفَ شِيئًا إلى عالـم الشِّعْر والأَدب، وفَضَاء العربيَّة، لغة العِلْم والمعرفَة.
كتاب
أبلغ من الصَّمْت يمكنك تحميله من خلال الضغط على الزر الموجود بالاسفل
بالزر الايمن و بعد ذلك حفظ كملف - Right click and choose Save File (Link) AS
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
أبلغ من الصَّمْت اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل