2018م - 1444هـ
وصف قصير عن الكتاب :



لا شك ان انتشار مواقع التواصل الاجتماعي فرض على جميع المستويات باستغلال تلك الحالة وذلك لتحقيق أعلى استفادة ممكنة وتنوعت هذه المستويات بين فئة الأشخاص والشركات والمنظمات إضافة للمؤسسات التعليمة التي فرضت نفسها، بما يفيد توعية استخدام تلك المواقع بشكل جيد اضافة إلى استغلالها في توصيل رسالتها التعليمة كوسيلة، كما لا يخفى على أحد مدى التأثير الذي يقوم به مواقع التواصل الاجتماعي مثل "الفيس بوك، تويتر...الخ" من المواقع التي تجذب العديد من الفئات العمرية في المجتمعات المختلفة وخاصة الشباب من فئة المراهقين وهم الأكثر متابعة والأقل فهماً بمجريات الأمور، من هنا يقع الدور على البلدان والحكومات في تخطيط وتوظيف تلك المواقع من خلال تسليط الضوء على ايجابياتها في التعليم، وتوظيفها على النحو الامثل لها.