2016م - 1444هـ
عيد الحب .. قصته – شعائره - حكمه
الفهرس
قصة عيد الحب7
علاقة القديس فالنتين بهذا العيد8
أسطورة ثانية9
أسطورة ثالثة10
شعائرهم في هذا العيد10
الغرض من العرض السابق11
نظرات في الأساطير السابقة12
لماذا لا نحتفل بهذا العيد؟!15
موقف المسلم من عيد الحب20
الفهرس23
***
أما بعد: فإن الله سبحانه وتعالى اختار لنا الإسلام دينًا كما قال تعالى: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ} [آل عمران: 19]. ولن يقبل الله تعالى من أحد دينًا سواه كما قال تعالى: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}
[آل عمران: 85]. وقال النبي صلي الله عليه وسلم : «والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار» [رواه مسلم 153].
وجميع الأديان الموجودة في هذا العصر – سوى دين الإسلام – أديان باطلة لا تقرب إلى الله تعالى؛ بل إنها لا تزيد العبد إلا بعدًا منه سبحانه وتعالى بحسب ما فيها من ضلال.
وقد أخبر النبي صلي الله عليه وسلم أن فئامًا من أمته سيتبعون أعداء الله تعالى في بعض شعائرهم وعاداتهم؛ وذلك في حديث أبي سعيد الخدري صلي الله عليه وسلم
عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: «لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذارع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى، قال: فمن؟!».
[أخرجه البخاري: 732، ومسلم 2669]
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
عيد الحب .. قصته – شعائره حكمه
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
عيد الحب .. قصته – شعائره حكمه
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من