2015م - 1444هـ
حين وضع كوبرنيكوس الشمس في مركز الكون أحدث ثورة قلبت علم الكونيات في عصره رأسًا على عقب، واستهل مسارًا علميًّا جديدًا من الفكر قاد إلى فهم جديد تمامًا للكون ولمكان البشرية فيه. يقدم لنا بأسلوبه الأدبي المفعم بالحيوية وبذكائه المتقد شرحًا جديدًا ومستنيرًا ليس فقط لأفكار كوبرنيكوس وكتابه الشهير «عن دورات الأجرام السماوية»، بل أيضًا للعصر الذي عاش فيه والصراع الملحمي الذي دار بين الاثنين.
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
وداعًا نظرية مركزية الأرض
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
وداعًا نظرية مركزية الأرض
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من