2011م - 1444هـ
رأيت الكتاب في مكتبة جامعة جيهان بأربيل وسبق أن قرأت عرضا للكتاب كتبه الاستاذ فاروق حجي مصطفى ونشره في جريدة ( البيان ) الاماراتية .
والكتاب صدر سنة 2011 ومن المؤكد ان ثمة شحة في المصادر التي وقفت عند الفتح الاسلامي لكردستان خاصة وان منطقة كردستان كانت موضوع اهتمام القوى الاقليمية والدولية والاكراد كانوا قبل الفتح الاسلامي تابعين للدولة الساسانية والمؤرخ البلاذري يعد المؤرخ الوحيد الذي تطرق في رواياته إلى ذكر ما اسماه (معاقل الكُرد).
وفي المقابل، فإن المؤرخ الطبري اشار الى تسلم القائد عتبة بن فرقد السلمي إمارة الموصل على الحرب والخراج، في سنة 17 هجرية - 638 ميلادية ، خلفاً لعرفجة بن هرثمة.
كما يتفق الطبري مع البلاذري بخصوص فتح عتبة لمنطقة أذربيجان، أي مما يلي شهرزور، قائلاً: "لأنها المنطقة الواقعة بين الموصل وأذربيجان، وقال انها منطقة كُرديّة خالصة".ويلفت الدكتور فرست مرعي إلى أن عياض بن غنـــم أول صحابي وقائد إسلامي دخل إلى عمق كُردستان.
ويتحدث مرعي عن علاقة الكُـــرد بالخلافة الأمويّة، وحسب ما يفيد، فإن المساندة الكُردية للخلافة الأمويّة.كتاب قيم جدير بالقراءة والاطلاع .
يمكنك الاستمتاع بقراءة كتاب
رواية الفتح الإسلامي لكردستان
اونلاين وعلى الموقع الخاص بنا من خلال الضغط على زر قراءة بالاسفل
كتاب
رواية الفتح الإسلامي لكردستان
يمكنك تحميله من خلال الدخول الى صفحه التحميل من