2009م - 1444هـ
Book Description



The last quarter of the 20th century has proved to be a period of

considerable change in Nigeria law. It has seen Nigeria achieve formal

autonomy and legal independence. This has coincided with the Supreme

Court’s active reshaping of Nigeria law in a manner which has led to an

increasing gulf between the law of Federal Republic Nigeria and that of

other Commonwealth jurisdiction, including England. Adoption by

Nigeria of the Republican path, in 1963 makes the severances of links

with the British Monarchy and necessitates substantial revisions to the

Federal Constitution. All these changes are deeply significant for the

future of Nigeria law. A tradition received from Britain, and modified

for Nigeria conditions from the earliest days of white settlement, has

now evolved in such a way that it is possible to speak of a tradition of

law in Nigeria which s distinct from the legal traditions of other

common law countries.



شرح الكتاب :



ثبت أن الربع الأخير من القرن العشرين كان فترة

تغيير كبير في قانون نيجيريا. لقد شهدت نيجيريا تحقق رسميًا

الحكم الذاتي والاستقلال القانوني. وقد تزامن هذا مع العليا

إعادة تشكيل المحكمة النشطة لقانون نيجيريا بطريقة أدت إلى

زيادة الهوة بين قانون جمهورية نيجيريا الاتحادية وقانون

دول الكومنولث الأخرى ، بما في ذلك إنجلترا. الاعتماد من قبل

نيجيريا على المسار الجمهوري ، في عام 1963 يجعل من قطع الروابط

مع النظام الملكي البريطاني ويستلزم إجراء مراجعات جوهرية على

الدستور الاتحادي. كل هذه التغييرات مهمة للغاية بالنسبة لـ

مستقبل قانون نيجيريا. تقليد ورد من بريطانيا وتعديله

بالنسبة لنيجيريا منذ الأيام الأولى لتوطين البيض ، لديها

تطورت الآن بطريقة تجعل من الممكن التحدث عن تقليد

القانون في نيجيريا الذي يختلف عن التقاليد القانونية للآخرين

دول القانون العام.